دَمَر: (س ف) أهلك دمَّر (ف س) حطَّم. دَمَار (س ف) تحطيم دَمَر (س) سكن في مكان الدَّمَر
الدَّمَر (س) مكان الإقامة في أشهر الصيف.
الدامر (س) مدينة قرب عطبرة

قال الشَّلْهَمَة:
رحلوا من دار الدَّمَر وانْقَلُّوا

وقال ود ضحوية:

بِيوْم السَّبِتْ مِنَّ الدَّمَرْ سَافَرْنَا

والجمع مدامر.

قالت شَغْبَة:

الطِّير وَالمُوالْفَات عَلى المَدَامِرْ جَاتْ

ويقول بعضهم للدَّمَر الدَّامَرْ.

دَمَرَ (س) سَقَفَ . دَمِير (س ضباينة أتبرا) قدح صغير.

الدمير (س) فخ

قال الحاردلو:

خِلَقَاً كِيفْ يِرْمُولِنْ دَمِير حَبَّالْ

الدَّمِير (س) جماعة الخيل

قال الكباشي:

فَرْزَاع للدَّمِير فُوقْ السَّمِحْ قًلْبُو

وقالت المادحة:

سِيفُو الجِتَّة بِدِيرا * فَرْتَاك اللي دَمِيرَا

أي جماعة الخيل وجمعها دمامير (س) أي جماعات

قال البطحاني:

جَامُوسْ عَرْكَة اليُوم الخِيوُلُو دَمَايِرْ

دَمِيرْ (س) قطيع الصيد. دَمِيرَة (س مص) فيضان النيل والكلمة مستعملة في عامية مصر. وفي مصر قريتان بهذا الاسم من احدامهما الدميري صاحب (حياة الحيوان). والكلمة قبطية فيما ذكر محرم كمال ومعناها السيل أو فيضان النيل بزيادة أداة التعريف للمؤنث بأولها وأصلها ميري أو ميرا وهي ترجع إلى أصل هيروغلوفي هو (مر) بمعنى بحر أو مياه أو بحيرة.
دَمُّورْ ودَمُّوْرِيَّة (س) نوع من القماش القطني.

دامر (س) نافق.

قال الشايقي:

وين اخِيه المَابْ يِدَامِرْ * شَدَّ حُصَانُو اللَّحَمُو تَابِرْ

دُمَرِي: (س)

قالت العبدلابية:

الدُّمَرِي عُمَر فُوقُو الصَّقُرْ بِعْوِي

دُمَارِي: (س شمال) حبل قوي تربط به الوابورات.

قال شاعر رباطابي مجهول يمدح دقرشاوي:

جِبْتِيهُو الدُّمَارِي المَابِقُولوا تْعَيَّلْ

وقال الرباطابي الآخر:

كَرَّارْ الدَّمَارِي الفَنْجَرِي ابْ زِيطْ

دماراب (بطان شرق).

قال المحلق:

نخرتها قمقم الدماراب

وقال:

مثل الدماراب تَوُوقْدِي كُلِّكْ

دمريب (س) زمام الجمل أو السرج وما عليه من رباط.

قال أحمد عوض الكريم لجمله:

عُومْ بالرَّاحَة أَوْعَ تَقَطِّعْ الدَّمَرِيبْ

وقال ود شوراني:

يرجو الشَّرْقَة هامِّينْ فِي أَرِيرْ دَمَرِيبُنْ

أي حركة التستيف وحزم الأمتعة.

وقال آخر:

خرَّفْـتِ، وطلايْعِـكْ للمراتِـع لفَّـنْ
ضعايْنـِكْ شيَّلَـنْ من المدامِـر، وقفَّنْ
وديانِـك مشَنْ، ليهِـن سبوع ما جفَّن
وقِبْليـكْ تَوَّر الركَمِـي السحابو مَدَفَّنْ
أي أن الظعائن حملن أشياءهن من الدمر وغادرن ومنحن المكان أقفاءهن