الجودلية بت حاج مكي الجودلية فترت من السهراجة والهمساسة و الساسوية ما خيرت والشول قالت رماد البرود ماهو عديل والشلتوت ده مكودب جيبوا لي كركجية من الحجرة وليفة من تحت الكروقة وامرقوا لي الدمسيس والحزا من السحارة وجيبوا القراع الليل اول عامن اول المختوت في دكاك المرقون وعقبانتية عجنتن في الكورية وضارتن بالتقروقة وكشرتن في البيت الغربي وباكر مع الاذان تورت الجودلية وجابت العتنيبة المعلقة في الخس و نواصللجودلية بت حاج مكي من الدغش وقصادالنفاج وبي عند الكريقة وفوق العرمض والقشقش وتحت الخشة اتلمن الخودة بت سليمان والحرم بت مكة والبقيع بت الشيخ وختمة بت الطيب وزهرة بت علي والعلم بت ود بشير ومدينة بت طه والسرة بت مالك والعاجبة بت الصافي وقعدن يبكن سمعن الجودلية تورص حاسبات حاج مكي مات ، وبلا كتير جاهن مارق بالسلمية المجكنة في التبيقة والخيدرانة التحت البشنتيقة وعرف الهيلمانة دي من الشول فشان اوقدت اللدايات بي باقي الوغش والعرمض وختت فيهن الكورية وبعد طمحت كبتا فوق محل الساسوية والجودلية فرد جقليب ووريص والشول فرد تنعير الا نتقن منها الكورية ورمنها بي عند التمساحية والطرفة البي عند الكدنبس . وبعد اتفك حاج مكي من الوندابة دي جاب اللبدة والسرج والبردعة والقشاط واللجام وشدد علي البوغة السداها البارح وجاب اللربل فتح اللبقة علي البرسيم وفتح البربخ على الحمص ومشى جاب القران ربطوا على الدومة ودخل فيهوا الدومة والباقيات والبرانى وجدع القفاف للجنون خلاهم ينورقوا ، ومشى على بستلة الشول المعلقة فى السيالة لقى الهنشل طالع السمبوسة عزل منها شوية ودفق العقاب لى اب صليعة والكرج وتماها شوية كمروق من تمرة حبوبة ومويه من حوض الرأس وادلى بى عند العميوق على البيت لقى الشول نزلت حلة الفساخ والجودلية ملت البراد من القلة التحت الجر وكبت فوقو من الحمريب الفى الدكاك . قام صلى وكوع فى ا لتقروقة وقال للشول باكر نضبح عبور امحمد كرامة للجودلية الليلة الكرامة ، والبحر أصبح شارد ، والعبران وكرانات ، وعناق الشول شايلا العرق اضان غاتسة واضان فى السهلة زى حميرة هناى داك ، إلا حاج مكى ملا الحبس من الحق ، وعلق العبور فى المشرقية التحت النبيقة ، وبلا كتير وقعت الكبتة وقامت التلقيحة ، والعارات لمن فى البيوت ، وكليق الرواكيب راح الجرف ، وكجوارة السفراب من النفاج للكريقة ، وعقاب الكرك الدقاق العند الحرازة راح الحبس وبوجن الموية ، قام حاج مكى قال للجنون عدلكم الوكر، نزلوا لقو البحر مكشر والموج يضرب والحجرة مرغبة وكلها بوص وخريم وباقى حراويل وامات شفير من الدميرة ، إلا غرفوا بالحديدات ، جات الشول تهرج قالت هقلانين من الواقود والقشقش راح مع التلقيحة