من المزاوجات الطريفة في اللغة:
قولهم: حلالي بلالي ، سَدَاح مَدَاح ، شُرمْ بُرُم ، خبط لزق ، شقلة بقلة ، شيلة بيلة ، كاني ماني ، حلال زلال ، خدني جيتك ، راص براص ، خوش بوش ، سردادي مردادي ، أو سدادي مدادي أو حدادي مدادي شختك بختك ، خلطْ بلطْ .. ابني وليِّس يطلع كويس.
ومنها مزواجتهم باتباعِ اللفظة بمصادر ميمية تسجيعاً: كقولهم : طابق مطبق ، بارد مبرّد ، شافي مشفـّى ، طيّب مطيّب .
المزاوجة ( كما في عامة البلاد العربية ) باستخدام ” الأسماء المُخترعة ” تسجيعاً ، مثل : كبير وعوير ، جهامة وبهامة ،جومه وجمجومه، زيد وعبيد ، زعيط ومعيط ، سارب وسرسوب ، حسن وحسين ، فلتان ومعطان ، خمبش وممبش ، سردان وبردان ، شنقحْ وبنطحْ وفلنطح وزلنطح.
: هوَ : خلطْ ـَالحَابِلْ بـِ ـالنابِلْ .. اي تسبب في شبكِ الامور ببعضِها البعض، وتسبب في الاضطراب والفوضىَ. و ” الحابل ” : هو صاحب الحبال . و ” النابل ” : هوَ صاحب النبال . وهي منقولة عن لفظها الفصيح كحابل ونابل .
: اسمان مُخترعان ، يُستخدمان كمصطلح شعبي لمن لا تقدير لهُما ، فيقولون : ” زي زعيط ومعيط “. يُقال ان : “زعيط ” هوَ من لا شعر له أو شعره خفيف، و” معيط ” هوَ من شعره ممعوط أي مزال بالكلية.
: تعبير شعبي ، مثل شنقار وبنقار جرى مجرى المثل . بلفظ : ” لا كاني ولا ماني ” : كنايةً عن الحديث الذي لا صراحة فيه ، ومليء بالغموض و ” كاني ” : اسم فعل من كنىَ .. وهوَ المُتكلم بالكناية والتلميح ، و ” ماني ” : إتباع لفظي سجعي فقط .
: هيَ اسماء مُخترعة ، مثل قولنا : فلان وفلان أو فلان وعلان.. وهيَ للدلالة على : المائِعين ، لا يثبت لهُما رأي .